للأسف أن الأمة وبالذات رجالاتها وشبابها يعيشون الذل والهوان بل كما قال يوما أحد الخطباء
أنهم لايهدأون حتى يضع الكفار أقدامهم على وجوههم وإلا فلماذا نسمع هذا ثم نرى الأمة ليست
كلها طبعا لكن شريحة كبيرة من أبنائها ورجالاتها يهتمون بالكرة ومباريات الاعتزال ويفخرون
بأنهم استطاعوا أن يأتوا بالكفار إلى بلاد المسلمين لينشغل شباب المسلمين بالتصوير مع نجوم
الفريق الأجنبي كما أسموهم لا أقول إلا حسبي الله ونعم الوكيل على كل ظالم وكل مدبر لمثل
هذه الصنائع والأفعال ..
تنبيه : لا يجوز إطلاق اللعن بهذه الصورة لكني على علم ودراية بأنها لم تكتب إلا من حرقة .